1- التدريب في مجال تربية النحل
المقدمة :-
يشكل قطاع النحل في اليمن أحد الموارد التنموية الواعدة لمكافحة الفقر وتوفير فرص عمل لشريحة واسعة من النحالين والنحالات، بخبرات متنوعة في تربية نحل العسل من منطقة لأخرى ، فمهنة تربية النحل تعد المصدر الرئيسي
ان لم يكن الوحيد للدخل ، لهذه الشريحة ـ حيث يعتبر هذا القطاع مصدر دخل متميز وذلك لشهرت العسل اليمني وارتفاع ثمنه داخليا وخارجيا.
اهداف التدريب :-
♥ إيجاد فرص عمل لمعدومي الدخل .
♥ إكساب مهارة ومهنة تربية النحل للمعدمين والفقراء .
♥ تأسيس نواة لمشروع منحل الإنتاجي .
♥ تنمية المجتمعات المحلية على ثقافة التشجير والحفاظ على البيئة.
♥ تحسين مكانة المستهدفين اجتماعيا وثقافيا .
2- التدريب في مجال زراعة البن
المقدمة :-
يعتبر محصول البن اليمني من اشهر المنتجات الزراعية التي اشتهرت بها اليمن منذ القدم حيث سجل اليمن حضوراً متميزاً على المستوى العالمي منذ أوائل القرن السادس الميلادي وحتى منتصف القرن التاسع عشر باعتباره المصدر الأول للبن من خلال ميناء المخاء الذي حمل البن اسمه إلى كل أنحاء العالم (موكا كوفيMocha Coffee).
و لمن يلاحظ أهمية زراعة و تجارة البن في العالم، يجد أن اليمن في الوقت الذي فيه البلدان المنتجة للبن تزداد انتاجيتها و يساهم فيها البن في الميزانية العامة لتلك الدول كمصدر اساسي للعملة الصعبة، فهو و بلا شك ثاني أهم وأكثر سلعة يتم تداولها والإتجار بها في العالم بعد النفط، وبالرغم من أن أرض اليمن أرض وأصل معرفة تجارة البن في العالم تتأخر على مدى العقود من بعد القرن التاسع عشر وحتى الآن في ركب ذلك التقدم والتطور ليس وقوفاً (والوقوف في حالة التقدم هو تأخر بذاته) وإنما تأخراً ملحوظاً في مساحة وانتاجية وحدة المساحة وكميات التصدير و الاستهلاك المحلي أيضاً.
و لكن، و في أوائل 2006م ومن خلال الجهود الطيبة والمثمرة من قبل الصندوق الاجتماعي ووكالة تنمية المشاريع الصغيرة والأصغر تم بدء التحرك الإيجابي في استعادة موقع اليمن على خارطة البن في العالم، وحتى الآن وتلك الجهود العظيمة وهي تؤتي أكلها في التنفيذ واظهار الأثر القوي للمشاريع المقدمة من خلالها في تطوير انتاجية البن وتحسين النوعية و تنظيم المؤتمرات الدولية والمحلية والمشاركة في الفعاليات الدولية والتعريف بالبن اليمني وجودته.
ويعتبر النجاح الكبير الذي حققته في مجــــــال التدريب في مديرية برع في محافظة الحديدة اكبر دليل علي اهميه الاستمرار في مجال التدريب في البن في بقية محافظات الجمهورية المنتجة لهذا المحصول الاقتصادي الهــــــــــام .
اهداف التدريب :-
♥ تعديل بعض المفاهيم لدى مزارعين ومزارعات البن اليمني .
♥ إيصال المعلومات الجديدة في تحسين جودة البن .
♥ استبدال المبيدات الكيميائية التي يعامل بها البن بمبيدات طبيعية.
♥ استبدال الأسمدة الكيميائية التي يعامل بها البن بأسمدة طبيعية.
♥ تحسين طرق قطف وتجفيف البن بحيث يكون المنتج عضوي 100%.
♥ تحسين الجودة الإنتاجية في البن من خلال تشتيل أفضل الأصناف وأكثرها إنتاجية.
♥ رفع قيمة البن وسعر البن من خلالإتباع الطرق السليمة في الزرعة والحصاد والتخزين .
♥ زيادة دخل المزارع الريفي من خلال استخدام تقنيات حديثة بالزراعة.
3- التدريب في مجال تربية الثروة الحيوانية
المقدمة :-
الثروة الحيوانية في الجمهورية اليمنية ثروة وطنية هامة تلعب دورا بارزا في الاقتصاد القومي وتشكل زاوية أساسية في النظام الزراعي , اليمن هي منالدول الغنية بثروتها الحيوانية والذي يبلغ عددها في الجمهورية اليمنية أكثر من (19) مليون رأس. , وتختلف طبيعة الثروة الحيوانية التي يحوز عليها المزارع باختلاف وتنوع البيئة الجغرافية والظروف البيئية , وعلى الرغم من الفرص المتاحة نسبيا للنمو وزيادة تربية الماشية وبالتالي زيادة الإنتاج الحيواني إلا إن المستويات الانتاجية تسير بمعدل منخفض ويعزى ذلك إلى عدم إعطاء الاهتمام الكافي لهذا القطاع الإنتاجي الذي لم يستغل بشكل جيد حتى ألانحيث يسوده التقليدية في الرعاية وتخلف وسائل الإنتاج مما يبرر تدني كمية الإنتاج القابل للتسويق وفقر الشرائح التي تعمل فيه.
اهداف التدريب :-
♥ تنمية المهارات وتطوير المعلومات الفنية لدى مربي الثروة الحيوانية.
♥ تدريب وتشجيع مربي الثروة الحيوانية على استخدام الطرق الحديثة في التربية.
♥ تدريب مربي الثروة الحيوانية على التربية الاقتصادية.
♥ إعداد العلائق الحيوانية حسب نوع واحتياج الحيوان.
♥ التدريب على استخدام الوسائل الصحية اللازمة للوقاية من الإمراض التي قد تصيب الحيوانات.
♥ توعية المربي على استغلال المخلفات الحيوانية مثل الجلود؛ والسماد وغيرها.
♥ تدريب المربي على تحسين المسكن الحيواني.
4- التدريب في مجال زراعة الخضار
المقدمة :-
إن زراعة الخضار في اليمن تحتل حيزا كبيرا من اهتمامات المزارع اليمني حيث يتم منها الاكتفاء الذاتي وتحتل حيزا كبيرا في التجارة الداخلية , ونظرا لشحة المياه الجوفية في اليمن واعتماد المزارع اليمني على تقنية الري بالغمر أدى ذلك الى إسراف في المياه الجوفية وكذلك الى ارتفاع تكاليف الإنتاج لارتفاع تكلفة المشتقات النفطية التي يعتمد عليها المزارع اليمني في
تشغيل الآبار الجوفية أدى هذا الى ارتفاع تكاليف المنتج مقارنة بالدول الأخرى المجاورة مثل الأردن التي لديها نفس المشاكل المائية وبالتالي فإن قيام المزارع اليمني بتبنى التقنيات الحديثة في الزراعة (شبكات الري – الشاش – الملش – الأسمدة –الشتلات و
البذور المحسنة) والتي سوف تؤدي الى قلة تكاليف الإنتاج وبالتالي الحصول على عائد اقتصادي وفير, وعودة المزارع للممارسة النشاط الزراعي بعد عزوفه عن زراعة ارضه فترة من الزمن بسبب قلة وفرة المياه وارتفاع تكاليف الإنتاج.
وان تدريب المزارع على التقنيات الزراعية الحديثة لتعد من الركائز الأساسية التي سوف تجعل المزارع اليمني يغير خطط الزراعة التقليدية ويتبنى الزراعة الحديثة عندما يلمس أنها غطت تكاليف الإنتاج وقللت كلفة المنتج التي يعاني منها المزارع اليمني ؛ اضف الى ذلك ان المهارات التي سيكتسبها المزارع بعد التدريب ستكسر لديه حاجز الخوف من تجربة الوسائل الحديثة وبذلك تصبح المناطق التي سيتم فيها التدريب نماذج مثالية لمناطق الإنتاج الرئيسية لمحاصيل الخضار بكلفة أقل وجودة عالية وهذا هو الهدف الجوهري من تنفيذ التدريب لدينا وبالتالي تحقيق أثر اقتصادي واجتماعي وبيئي في المناطق المستهدفة.
اهداف التدريب :-
♥ دفع المزارع اليمني لتبني وتنفيذ تقنيات الزراعة الحديثة في مزرعته وقريته وبالتالي انتشار هذه التقنيات التي تقلل من تكاليف الإنتاج.
♥ رفع الإنتاج من خلال تطبيق تقنية الزراعة الحديثة في المناطق المستهدفة.
♥ كسر حاجز الخوف من تجربة التقنيات الحديثة بالزراعة.
♥ تعريف المزارع بإيجابيات وعوائد استخدام التقنيات الحديثة في الزراعة.
♥ اكساب المزارع مهارات الزراعة باستخدام التقنيات الحديثة.
♥ نشر ثقافة تقليل تكاليف الإنتاج لدى المزارعين.
♥ التعريف بطريقة الاستخدام الأمثل للوسائل وتقنيات الزراعة الحديثة.
5- التدريب في مجال تربية الدواجن
المقدمة :-
نظراً لتدهور الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن خلال النصف الاول من العام 2017م، في ظل استمرار الحرب، وما ينتج عن ذلك من اثار سلبية اهمها: انعدام الخدمات الاساسية كالغذاء والماء والدواء، وانعدام الخدمات الصحية، وانتشار الامراض،وسوء التغذيةفي اوساط الأطفال بشكل خاص، حيث بينت العديد من المسوح والتقارير الصادرة عن الأمم المتحدة أن حوالي 1.8 مليون طفل مصابين بسوء التغذية الحاد، منهم 400 ألف طفل يكافحون للبقاء على قيد الحياة. بالإضافة الى أن أكثر من 11 مليون طفل يحتاجون للمساعدات الإنسانية، أي كل أطفال اليمن تقريبا.أضف الى ذلك ارتفاع نسبة البطالة وارتفاع الاحتياجات الإنسانية بشكل حاد في جميع القطاعات.
تسعى شركة عين اليمن الىدعم الأسر الفقيرة ومد يد العون لها من خلالمشروع “تربية الدجاج البياض”كمصدر دخل دائم يوفر لهذه الاسر احتياجاتها المعيشية ويعزز منقدراتها الإنتاجية في المستقبل.
اهداف التدريب :-
♥ الحد من نسبة البطالة المتفاقمة بين أوساط المجتمع.
♥ مساعدة الأسر الفقيرة على إيجاد مصدر دخل.
♥ تحفيز المرأة اليمنيةللاستثمار في مجال إنتاج البيض.
♥ تحسين مستوى التغذية للأسر الفقيرة.
♥ تزويد الأسر الفقيرة بالمهارات والطرق العلمية في تربيه الدجاج البياض (بالقرب من مساكنهم الشخصية).
6- التدريب في مجال الزراعة المنزلية :-
المقدمة :-
يعد التدريب في الزراعة المنزلية من مشاريع الأمن الغذائي للأسر الفقيرة سواء في المناطق الريفية أو الحضرية ويتميز المشروع بخاصية الاكتفاء الغذائي في وسط الاسر الفقيرة من خلال استغلال الحيزات الصغيرة في الأسطح او البلكونات او الفناء الصغير للمنزل لزراعة الخضار الورقية والثمرية التي تحتاج إليها الأسرة وباستخدام ابسط الإمكانيات المتوفرة في البيئة المحليةوتتم زراعة الأسطح والبلكونات بواسطة خليط من التربة الزراعية والتربة الصناعية ، يتم وضعها في اوعيهمحلية مثل إطارات السيارات وبالتالي التخلص من جميع مشاكل التربة من وزن زائد ومن حرث وتسميد وعناصر غذائية و بالتالي توفير كمية كبيرة من المياهالمستهلكة في المنزل بنسبة قد تصل الى 60%،اما الزراعة في فناء المنزل فيتم استخدام التربة المتوفرة ويتم إضافة سماد بلدي لتحسين خواصها
اهداف التدريب :-
♥ الحد من نسبة البطالة المتفاقمة بين أوساط المجتمع.
♥ مساعدة الأسر الفقيرة على إيجاد مصدر دخل.
♥ تحسين مستوى التغذية لدى الأسر الفقيرة.
♥ تزويدالأسر الفقيرة بالمهارات والمعارف اللازمة لزراعة الخضار بطريقة علمية(قرب مساكنهم الشخصية).
♥ نشر ثقافة اعتماد الاسر على نفسها في توفير احتياجاتها من محاصيل الخضار.
7- التدريب في مجال تصنيع وانتاج الكمبوست :-
المقدمة :-
نظراً لظروف الحرب والاقتتال التي تعيشها معظم محافظات الجمهورية وما نتج عن ذلك من صعوبة في استيراد المتطلبات الأساسية لإنتاجالمحاصيل الزراعية بسبب ارتفاع أسعار الأسمدة الزراعية والمبيدات،فإن المزارع اليمني بأمس الحاجة ليد العون للتغلب على مشكلة ارتفاع أسعار الأسمدة الزراعية والمبيدات حتى يتسنى له الاستمرار في انتاج المحاصيلالزراعية بأقل تكلفة ممكنة.
بناءً على ذلك، تقدم شركة عين اليمن مشروع “انتاج الكمبوست (السماد الطبيعي)”لما لهمن أهمية بالغة في تغذية النباتات والمحافظة على خصوبة التربة الزراعية باستخدام الإمكانات البسيطة والمتوفرةلدى المزارعين ذوي الدخل المحدود.
اهداف التدريب :-
♥ حل مشكلة ارتفاع الاسعار من خلال توفير الكمبوست(السماد الطبيعي) كبديل للأسمدة والمبيدات الكيمائيةباهضة الثمن.
♥ الحد من نسبة البطالة.
♥ تحسين مستوى دخل المزارعين.
♥ تشجيع المزارعين على تدوير المخلفات النباتية والحيوانية وتحويلها الى سماد طبيعي ذو قيمة اقتصادية.
♥ ترسيخ الوعي الزراعي والبيئي لدى المزارعين وتحويلهم من مستهلكين الى منتجين.
♥ المساهمة في الحد من الاستخدام المفرط للمركبات الكيميائية من خلال تقديم البدائل والحلول المناسبة.
♥ المحافظة على مخزون العناصر الغذائية للتربة.
